20‏/02‏/2013

مستنقعات البارود المغطاة بطيب النوايا.

ميشيل كيلو يدعو لتشكيل مجموعة من المعارضين لحث المسيحيين على الثورة ضد النظام.

فيصل القاسم ومنتهى الأطرش وريما فليحان ولا أدري من أيضاً قد يعمل مجموعات مشابهة مبنية على الانتماء الطائفي لحث الدروز على الثورة ضد النظام.
 
المعارضون العلويون قد يعملون الشيء ذاته والاسماعيليون والسنة بالطبع.

ليس ذلك فقط ولكن الأكراد والقوميات الأخرى يعملون الشيء ذاته أيضاًَ

كل هؤلاء يستخدمون المشاعر الطائفية والعرقية ويتلاعبون بأذهان الناس خدمة لمصالح سياسية أو إنسانية بنظرهم. ولكنها تبقى باروداً لا يجب وضع النار بجانبه، لأن الطوائف ليست حقيقية وكذلك الانتماءات القومية فنحن بشر متشابهون وهم الآن يعطونها طابع الحقيقة وهذا مقرف.

هذي مرحلة حيوانية ما دون المجتمع الإنساني بكثير
ثاني شي انتماء الإنسان للطائفة هوي شي قدري حتمي متوارث
إذا ما فهم الإنسان حاجتو للحرية من قيود الوراثة ما رح يفهم شي

الطوايف بارود زرعوا السياسيين انتبهولو، وانتبهو لحالكن كيف عبتنزلقو بمستنقع الكذب السياسي يلي بعيد عن الله

الله بناح والطوائف بناح... خليكن حذرين كثير من الاصطفافات الكطائفية والعرقية والقومية الكاذبة فالراس يستخدم للتحليل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق