الطفل الصغير في مجتمعاتنا كخشبة مرمية في ركن البيت، يترك الجميعُ عليها آثار الزخرفة والقولبة والحت والتعرية، وأحياناً لا يترددون بالبصق عليها ودوسها تحت الأرجل، وتغيير معالمها بالكامل تحت اسم التربية والتعليم !!
ثم لسخرية الذكاء؛ يتفاجأون عندما يخرج غاية في الاغتراب.
ثم لسخرية الذكاء؛ يتفاجأون عندما يخرج غاية في الاغتراب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق